هذه الصورة تم تصغيرها . أضغظ على الشريط الاصفر لعرضها بالكامل. The original image is sized 654x514 and weights 63KB.
الاسم و المعنى
أسوان..
أجمل مشاتي مصر بل والعالم على وجه الإطلاق.. حيث المناخ الجاف المعتدل، والشمس الدافئة، والهدوء الذي يخيم على كل مكان فيها حتى الزوارق التي تنساب على صفحة النيل الخالد في هدوء رائع وجميل. عرفت مدينة أسوان في اللغة المصرية القديمة باسم "سونو" بمعنى السوق؛ حيث كانت منطقة تجارة، ومحطة للقوافل التجارية، وقد حرّف الإغريق ذلك الاسم إلى "سين"، ثم أَطلق عليها الأقباط "سوان"، وعندما قدم العرب إليها في القرن السادس الميلادي نطقوها "أسوان".
الموقع و المساحة:
تقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في اقصى جنوب مصر يحدها من الشمال محافظة قنا و من الشرق محافظة البحر الاحمر و الغرب محافظة الوادي الجديد و من الجنوب الحدود السياسية مع السودان وتقع مدينة أسوان عاصمة المحافظة على الشاطئ الشرقي للنيل حيث يقع جزء منها على السهل الذي يحف بالنيل، والآخر على التلال التي تمثل حافة الهضبة الصحراوية الشرقية، وترتفع مدينة أسوان حوالي 85 مترا فوق سطح البحر، وهي تبعد 879 كم عن القاهرة. تصل مساحة المحافظة إلي 34608 كم2
التاريخ:
ظهرت أهمية هذا الإقليم في عصر الدولة القديمة؛ لتأمين الحدود الجنوبية، فكان مركزًا لتجميع الجيوش حينما حاول ملوك الدولة الوسطى مد سلطانهم جنوبًا.
معبدًا صغيرًا في جزيرة فيلة.
وكانت جزيرة فيلة مركزًا لأحد الأسقفيات، وانتشرت المسيحية منها جنوبًا إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النوبة.
حنبدء نتكلم عن الاثار اللى موجوده فى المدينة بالكامل
معالم مدينة أسوان :
جزيرة الفنتين :
كانت من أقوى الحصون على حدود مصر الجنوبية وتقع حاليا مقابل فندق "كتراكت" وكان معبودها الإله "خنوم" وهو على شكل رأس كبش
جزيرة أجيليكا :
وتحتضن معبد وآثار فيلة التي أغرقتها مياه النيل وقد تم فك معبد فيلة وأعيد تجميعه فوق الجزيرة التي تبعد بمسافة 500 متر من موقع معابد فيلة كما أنه يتم عرض الصوت والضوء في معابد فيلة بجميع اللغات المختلفة وده منظر الجزيرة بعد نقل المعبد عليها.
يوجد بالجزيرة بقايا من معابد حجرية من العصور المختلفة ويظهر على بوابة إحدى قاعات المعبد الجنوبية نقوشا تمثل الإسكندر الثاني على هيئة ملك مصري وهو يقدم القرابين للآلهة المختلفة .
جزيرة أمون:
وهي جزيرة صغيرة أقيم عليها فندق سياحي ولم يتبقى منها اى شى الان ولا يوجد لها صور كل المعروف عنها انها موجوده تحت الفندق
مقياس النيل :
ويرجع تاريخه إلى العصر الروماني وتظهر عليه مقاييس فيضان النيل باللغات اليونانية الديموقراطية والعربية وكان مستعملا إلى وقت قريب
دير الأنبا سمعان :
يعود تاريخه إلى القرن السادس الميلادي وهو من أكمل الأديرة القبطية العريقة ويضم بين جنباته كنيسة لازالت رسومها تمثل صور للسيد المسيح والقديسين .
معالم مدينة كوم امبو :
معبد كوم أمبو :
يقع المعبد على ربوة عالية تشرف على النيل ويرجع تاريخه إلى عصر البطالمة كذلك توجد مقابر الدولة القديمة في شمال مدينة كوم أمبو وهي تبعد عن المدينة حوالي 45 كم شمال أسوان وقد تم إنشاء المعبد عام 180 ق. م. لعبادة الآلهة (سبك وحورس) ويعد هذا المعبد فريدا في تركيبه المعماري لأنه يقوم على محورين يمثل كل منهما قائما بذاته
كما تم عمل مشروع إضاءة متكامل لإنارة المعبد ليلا
معالم مدينة ادفو
معبد إدفوو :
يقع على بُعد 123 كم شمال مدينة أسوان في مدينة إدفو وهو من أجمل المعابد المصرية ويتميز بضخامة بنائه وروعته ويرجع تاريخ بناؤه إلى العصر البطلمي وقد خصص المعبد لعبادة الإله (حورس بحدتي) حيث تصور جدرانه قصة حورس وانتقامه من عمه ست.
السد العالي== :
هو معجزة هندسية من معجزات القرن العشرين ويعد واحدًا من أكبر السدود في العالم والذي أقيم لحماية مصرمن الفيضانات العالية التي كانت تفيض على البلاد وتُغرق مساحات واسعة فيها، أو تضيع هدرًا في البحر المتوسط
ترجع فكرة إنشائه إلى الخمسينيات عندما بدأ برنامج إنقاذ آثار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بعمل دراسة لحصر الأماكن التي يجب تسجيلها عمليا وهندسيا وتلك التي يمكن أن تجري فيها عمليات النقل . كانت البداية بمعبد أبو سمبل الذي تم فكه ونقله إلى مكانه الحالي، ثم توالت عمليات الإنقاذ لباقي المعابد في نفس الوقت التي كانت تجري فيها عمليات حفر وتنقيب واسعة في المناطق التي من المنتظر أن تغمرها مياه البحيرة؛ مما أسفر عن اكتشاف آلاف القطع الأثرية التي يرجع بعضها إلى الفترة ما قبل التاريخ، وقد تم إيداع هذه الاكتشافات في المخازن على أن يتم إنشاء متحف لتعرض وتحكي المراحل المختلفة لتاريخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النوبة، وليكون بمثابة نموذج مصغر لأوجه الحياة بها قبل أن تغمرها مياه النهر .
ومرة أخرى تتبنى منظمة اليونسكو حملة دولية للإسهام في بناء المتحف، وفي عام 1986 تم وضع حجر الأساس للمشروع. واستغرق بناؤه نحو عشر سنوات وتم افتتاحه في نوفمبر سنة 1997 .
كوبري أسوان المعلق
يبلغ طول الكوبري بمداخله 2500 متر، وعرضه 24 م (عبارة عن طريق مزدوج بأربع حارات)، الجزء المعلق بالكوبري 500 متر، حمولته 70 طن.
يبعد الكوبري حوالي 10 كم شمال مدينة أسوان، عدد الأبراج 2 بارتفاع 51 متر من سطح الكوبري العلوي.ويهدف إنشاء الكوبري إلى:
في عصر البطالمة نالت جزيرة "فيلة" - موطن عبادة الإله إيزيس - الكثير من اهتمامهم فأكملوا معبدها الكبير. في عصر الرومان تم إنشاء المعابد على الطراز المصري القديم للتقرب من المصريين، فأنشأ الإمبراطور تراجان عند انتشار المسيحية أصبحت دينًا رسميًا في القرن الخامس الميلادي، وتحولت المعابد المصرية إلى كنائس، ثم انتشر الإسلام منذ بدء ظهوره؛ حيث عُثر على شواهد مكتوبة بالخط الكوفي يرجع تاريخها إلى أوائل القرن الأول الهجري. ازدهرت أسوان في العصر الإسلامي فكانت في القرن العاشر الميلادي طريقًا إلى (عيزاب) على ساحل البحر الأحمر؛ حيث تبحر كانت مركزًا ثقافيًا هامًا في القرن السادس والسابع الهجري، وكان بها ثلاث مدارس أقدمها مدرسة أسوان، أنشأ محمد علي فيها أول مدرسة حربية في مصر 1837لعبت [size=16]دورًا خاصًا أثناء جهادالمصريين لطرد الهكسوس. ربط شرق النيل بغربه والذي يصل إلى توشكى وأبو سمبل. إنشاء طريق بري جديد غرب النيل. الربط بين محافظات الوجه القبلي والناحية الغربية. إنشاء مدينة أسوان الجديدة بغرب النيل وربطها بالشرق. تخفيف ضغط المرور على خزان أسوان والسد العالي
ودا معبد ابو سمبل اجمل معابد رمسيس الثانى تخيلوا ان المبنى العملاق دا اتبنى من صخرة واحدة وتم نقله من قبل شركة اليونسكو بعد غرق معابد النوبة
هي منطقة بحنوب مصر و شمال السودان. كان وادى الخوىّ، جنوب الشلالالثالث عبارة عن حوض قديم للنيل طوله حوالى 123 كم الى الشرق من مجرى النيل الحالى. فمنذ الألفية الرابعة ق.م. كان حوضاً زراعياً غنياً ادي لظهور التجمعات النيوليتية. أكتشف به جبانات كانت تجسيداً على الأرض للتنظيم الاجتماعي لمجتمعاتها إبان الألفيةالثالثة ق.م كان قدماء المصريين يطلقون علي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بلاد كوش Kush التي تقع في أسوان وهي حيث يعيش شعب النوبة , وحيث قامت ممالك إمتد نفوذها عليوادي النيل بمصر حتي البحر الأبيض المتوسط شمالا . ويرجع تاريخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]للعصر الحجري في عصر ماقبل التاريخ. ففي منطقةأسوان وجدت آثار حجرية ترجع للنوبة .وفي منطقة الشخيناب شمال السودان وجدت آثارترجع للعصر الحجري الحديث من بينها الفخاروالخزف .وكان النوبيون يستأنسون الحيوانات
وفي شمال وادي حلفا بمنطقة خور موسي وجدت آثار تدل علي أن الإنسان فيهذه الفترة كان يعيش علي القنص وجمع الثمار وصيد الأسماك .وكانت الصحراء هناكسافانا أصابها الجفاف في فترة لاحقة . حيث كان النوبيون يمارسون الزراعة .(أنظر :نباتا. دوائر الحجر). وقد قامت حضارة منذ 10 آلاف سنة في منطقة خور بهان شرقيمدينة أسوان بمصر (الصحراء الآن)، وكان مركزها في مناطق وادي العلاقي حيث كانالأفراد يعتمدون في حياتهم على تربية الماشية إلا أن بعض المجموعات نزحت ولأسبابغير معروفة جنوبا وتمركزت في المناطق المجاورة حيث اكتسب أفرادها بعض المهاراتالزراعية البسيطة نتيجة لاستغلالهم الجروف الطينية والقنوات الموسمية الجافةالمتخلفة عن الفيضان في استنبات بعض المحاصيل الأساسية ، مما أسهم في نمو ثرواتهمهناك و قيام مجتمعات زراعية غنية على مستوى عال من التنظيم . وهذا يتضح من التقاليدفي المناطق الشمالية من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]. وكانت متبعة في دفن الموتى وثراء موجودات المدافنمما يدعو إلى الاعتقاد بوجود ممالك قوية لبس ملوكها التاج الأبيض واتخذوا صقر حورسالشهير رمزا لهم قبل ملوك الفراعنة في مصر العليا لأن التاج الأبيض وشعار حورساتخذا فيما بعد رمزا للممالك المصرية التي نشأت في مصر لاحقا ، مما أدى إلىالاعتقاد بان هذا التقليد منشؤه ممالك مصر الفرعونية . ولكن في الواقع فإن واديالنيل الأعلى لم يكن قد عرف بعد الكيانات البشرية المتطورة في تلك الحقبة البعيدةمن التاريخ عندما نشأت حضارة المجموعة الأولى كما يبدو من آثارها المنتشرة فيالمنطقة عندما إحتلت جزءا من وادي النيل امتد من جبل السلسلة ( في مصر العليا ) شمالا وحتى بطن الحجر عند الشلال الثاني في الجنوب . وكان قدماء المصريون يسمونالنوبة آنذاك تا سيتي أي ارض الأقواس نسبة لمهارتهم في الرماية وخاصة الشماليين ، وكانت بينهم نزاعات حدودية انتهت باسترجاع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]للأجزاء الجنوبية من مصر العليا مرةأخري. وساعد انتقال الخبرات النوبية إلى مصر على استقرار المجتمعات البشرية في شمالالوادي وتطورها مما كان له الفضل في قيام الممالك المصرية القديمة لاحقا .و أهم مايميز المجموعة الحضارية الأولى أنواع الفخار المميز ذو اللون الوردي والأوانيالمزركشة بالنقوش ، وقد عثر على بعض الأنواع المشابهة لهذا الفخار في مناطق متفرقة . كما تميزت هذه الحقبة بطريقتها المميزة في دفن الموتى حيث كان الميت يدفن في حفرةبيضاوية الشكل على جانبه الأيمن متخذا شكل الجنين ومتجها جهة الغرب . و مع بدايات توحيد ممالك مصر العليا في مملكة واحدة متحدةواجهت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]قوة لا تقهر في الشمال بدأت تهدد وجودها واستقرارها . وبازدياد نفوذ وهيبة المملكةالمصرية المتحدة اتجهت أطماعها جنوبا صوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]، في الوقت الذي بدأت فيه المجموعةالأولى تفقد قوتها العسكرية والاقتصادية مما جعلها عاجزة عن تأمين حدودها الشماليةالتي بدأت تتقلص تدريجيا نحو الجنوب ، وقد بدا علامات الضعف والتدهور واضحة في آثارهذه الفترة مما دفع بعض العلماء إلى الاعتقاد بوجود مجموعة أخري تعرف باسم " المجموعة الحضارية الثانية " تلت المجموعة الأولى وكانت أضعف منها نسبيا . وبحلولعام 2900 ق.م أصبحت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]السفلى بكاملها تحت السيطرة المصرية وخلت تماما منسكانها بعد تراجعهم جنوبا إلى منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]العليا ليختلطوا بحضارة كرمة الوليدة ،وظلت النبوية السفلى بعد ذلك مهجورة لعقود طويلة وانقطعت أخبارها خاصة بعد تعرض آثارهاومدافنها الملوكية للحرق والتدمير من قبل جيوش المملكة المصرية . في نفس الوقت الذيكانت تشهد فيه منطقة أخرى من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]ميلاد حضارة جديدة ظهرت بوادرها في منطقة مملكةكرمة 3000 ق.م. – 2400 ق.م. )( وسيطرت مصر مابين 1950 ق.م وحتي 1700 ق.م. حيث كانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]على امتداد تاريخها الطويل عرضة للاعتداءات المصرية على أطرافها الشمالية